13 مرشحاً بينهم سيدة واحدة باليوم السادس للترشح.. والإجمالي 65
الرحيلي: لابد من تعاون السلطتين لاسيما في ظل تاخر التنمية والبدء في الانجازات الحقيقه التي تهم المواطن
طارق الكندري: الحكومة الحالية مقصرة ولكن لا يجب وضع كل اللوم عليها لأن هناك تقصير واضح من النواب المتعاقبين
جاسم الكندري: المرحلة القادمة لابد ان تشهد تعاونا فيما بين السلطتين التشريعية والتنفيذية لوضع حلولا جذرية للمشاكل التي تواجه الكويت
عجيل الشمري: يجب علي المجلس والحكومة التعاون معا لحل جميع القضايا العالقة
وليد الناصر: يجب النهوض باقتصاد البلد والدفع بعجلة التنمية علي كافة الصعد
قال مرشح الدائرة الرابعة علي الرحيلي أن من أولوياته الانتخابية هي ايجاد الاستقرار السياسي والتنميه ، ولابد من تعاون السلطتين لاسيما في ظل تاخر التنمية والبدء في الانجازات الحقيقه التي تهم المواطن ، مشيرا إلي ضرورة ان يقف المجتمع الكويتي صفا واحدا من اجل تنمية الكويت لتلبية رغبة سموا الامير في تحويل الكويت إلي مركز مالي ولا يتحقق ذلك لا بالتعاون والتكاتف وإعلاء مصلحة الوطن
وأشار إلي أننا في الكويت نعاني من مشاكل عدة أهمام الإسكان والصحة والتعليم فلابد من وقفة جادة لوجود حال عاجل وناجز لتلك المشاكل التي تأرق المواطن الكويت لذا يجب علي السلطة التشريعية والتنفيذية العمل معا للقضاء علي هذه المشاكل ، مشيرا إلي أننا في الكويت لدينا وفرة مالية نستطيع حل جميع المشاكل من خلال التعاون بينهم .
ولفت إلي ان قضية البدون يجب ان تحسم بشكل عاجل لاسيما وان الحكومة قد اعلنت في وقت سابق عن استحقاق 35 الف منهم للجنسية موضحآ انه منذ انشاء الجهاز المركزي للمقيمين بصورة غير قانونية لم يتم تجنيس احد .
واضاف ان الدائرة الرابعة تعاني من الكثافة السكانية العالية ولا يخدمها صحيآ سوى مستشفى واحد ,قائلآ ان الكثير من النواب وصلوا الى المجلس ولم يقدموا أي انجازات تذكر ، مضيفا انه ليس من المعقول منذ 1980 لايوجد الا مستشفى واحد يخدم منطقة الجهراء قائلآ انه بالامكان ان نجعل منطقة الصباح الصحية منطقة نموذجية بالصحة الا ان القصور يعتري وزارة الصحة من كل جانب.
واضاف ان البطاله في البلاد اصبحت تقلق الشباب ، في ظل الفوائض الماليه الكبيره التي ننعم بها ،موضحا ان ٧٪ من خريجي الجامعه لا يجدون وظائف الامر الذي يستدعي وقفه عاجله من المسؤولين ، مشيرا إلي ان مخصصات الطلبه المبتعثين في الخارج لا تكفيهم قي ظل ارتفاع المعيشه والمصاريف وهي لا تكفي الحاجه ، لذلك سنسعى بعد وصولنا للبرلمان بزيادة مخصصاتهم الماليه .
وتابع إن الدولة معنية بتوفير الرعاية الإسكانية للمواطنين ، فالقضية الإسكانية تعد من أهم القضايا التي تحتاج لوقفه جادة لحلها في ظل ارتفاع الإيجارات ، ولابد من صرف بدل إيجار للكويتية المتزوجة من غير كويتي في ظل ارتفاع اسعار الإيجار
واكد علي ضرورة ان يكون دورعضو مجلس الامة تحقيق الانجازات وتفعيل القوانين، فالكويت محتاجة الكثير من الامور لافتا الي ان صفاء النفوس بيننا هو الذي سيحقق الكثير خدمة للبلاد، مشيرا إلي ان سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك رجل الإصلاح الأول وأطالبه بالنزول للشارع لتلمس حاجات المواطن
من جانبه قال مرشح الدائرة الثالثة طارق الكندري، ان سبب ترشحه هو حاجة المواطنين وطموحاتهم ولدينا دستور اعطانا الحق بأننا نرشح انفسنا ونستطيع اقرار القوانين التي يصدق عليها سمو امير البلاد ، مشبيرا الي ان الحكومة الحالبية مقصرة ولكن لا يجب وضع كل اللوم عليها لأن هناك تقصير واضح من النواب المتعاقبين.
ولفت الي ان اكثر النواب لم يقدموا شئ ايجابي للمواطن، واضاعوا الوقت بالصراخ والشعارات فقط، لافتا الي ان بعضهم لا يعي ان لديه سلطة تشريعية وان المشاحنات التي تحدث داخل المجلس اصابت المواطنين بالخشونة وبدأنا نسمع الانتقادات من اخواننا في دول الخليج علي أداء المجلس .
وأضاف، للاسف ان بعض الشباب لا يستطيع الزواج بسبب ارتفاع الايجارات ، لافتا الي انه بادر بعمل دراسة مع عدد من المستشرين لوضع حل سريع للقضية الاسكانية الي ان يتم وضع الحلول الجذرية لها.
بدوره قال مرشح الدائرة الثالثة جاسم محمد الكندري، اتيت للترشح في الانتخابات التكميلية وانا احمل علي عاتقي هموم المواطنين في مختلف القضايا مثل القضية الاسكانية وقضايا الصحىة والتعليم والتنمية الاقتصادية وهموم المتقاعدين ومشكلة البدون.
ونادي بضرورة البحث عن ايجاد بدائل اللدخل القومي الكويتي عن النفط، ولابد من تنمية المواطن الكويتي واعداده اعدادا علميا حيث انه يعتبر من الدخل البشري للدولة
وأضاف، ان المرحلة القادمة لابد ان تشهد تعاونا فيما بين السلطتين التشريعية والتنفيذية لوضع حلولا جذرية للمشاكل التي تواجه الكويت، وتواجه المواطن الكويتي وتزداد يوما بعد يوم ، لافتا الي ان هذا التعاون سيصب في مصلحة المواطن الكويتي والكويت عامة.
واختتم حديثه بالتعليق علي قضية عدم التعاون فيما بين السلطتين مؤخرا ما ادي الي توقف العديد مكن المشاريع وتوقف خطة التنمية وعدم وجود اي انجازات تذكر موجها كلامه الي المواطن الكويتي ان يتوجه الي صناديق الاقتراع لاخيار الأحسن والمفيد للكويت والكويتيين.
بدوره قال مرشح الدائرة الثانية عبد اللطيف باقر، رغبة في خدمة الكويت والاصلاح اتمني ان اكون اضافة في حال فوزي في مجلس الامة الحالي وان اضع يدي بيد اعضاء المجلس لاحداث التغيير ومحاربة الفساد المستشري ودفع عجلة التنمية بالعمل وليس بالوعود الكاذبة ، وهذا ما شاهدناه في اعمال المجلس السابقة.
وأضاف، اتيت واضعا امامي عدد كبير من المشاكل العالقة واهمها القضية الاسكانية وعدد خر من القضايا التي تهم الامواطن الكويتي والتي يجب حلها بالعمل وليس بالكلام، مشيرا الي ان هناك عددا كبيرا من النواب يصلون للمجلس ويعرضون برامجهم الانتخابية الرنانة ووعودا كثيرة دون انجاز اي منها هند وصولهم ونسيان القضايا التي تحدثوا عنها وتغنوا بها اثناء الانتخابات، مشيرا الي ان هذا يعد من سلبيات النواب اللذين يصلون الي قبة المجلس.
اما مرشح الدائرة الثالثة محمد البديوي فقال، رشحت نفسي مساعدة لبناء وطني الكويت واضعا امامي رؤية مستقبلية جديدة مدروسة لحلول للعديد من القضايا منها القضية الاسكانية والتي تعد من اهم المشاكل التي يعاني منها المواطن الكويتي، وفي حال وصولي للمجلس سأضع هذه الرؤية امام اعضاء المجلس.
وأضاف، البديوي ان القضية الثانية التي احملها هي العلاج بالخارج، وضرورة ايجاد مؤسسات علاجية علي مستوى عال من التقدم والتطور للاستغناء تما عن السفر بالخارج للعلاج .
ولفت الي ان القضية الثالثة هي المرأة الكويتية والتي انادي بضرور حصولها علي حقوقها كاملة غير منقوصة شأنها شأن الرجل الكويتي ويجب ان تأخذ حقها الكالمل في السلك القضائي وادعو السلطتين الي ضرورة التعاون فيما بينهما لما فيه مصلحة البلاد.
ومن جانبه اكد مرشح الدائرة الثانية مشعل غريب جمال ان للمواطن حقوقا يجب على السلطتين التشريعية والتنفيذية الالتفات لها ووضع الحلول لمعالجتها من خلال تعاون السلطتين والدفع بعجلة التنمية التي هي مفتاح لخدمة الوطن والمواطن مشيرا الى ان الاصلاح يبدأ من خلال تعاون السلطتين التشريعية والتنفيذية في جميع المجالات .
وتطرق جمال الى حقوق المرأة حيث اكد على انه يجب تفعيل حق الرعاية السكنية للمرأة الكويتية المتزوجة من اجنبي او من غير محددي الجنسية لافتا بان الدستور الكويتي كفل للمرأة كافة الحقوق ومن خلال الدستور يجب منحها حق الرعاية السكنية وعدم اقتطاع هذا الحق منها كونها متزوجة من غير كويتي .
واضاف ان هناك حقوقا للعاطلين عن العمل ويجب علينا وعلى نواب الامة البحث في حالاتهم من خلال دراسة كل حالة وتوفير لهم الوظائف المناسبة وفقا لتخصصاتهم وخبراتهم فالشاب الكويتي يعاني من البطالة مشيرا الى انه يملك حلولا مؤقتة للقضية الاسكانية تساهم في حل المشكلة الاسكانية الى ان يحصل المواطن على السكن .
قال مرشح الدائرة الثانية حسن آل هيد ان ما وصلنا اليه من وضع سياسي اما ان تكون معارض او حكومي ، ووصل المعارض الي \درجة الصدام والحكومي الي درجة الاستسلام، وهذا الوضع لا يقبله المواطن كونه عطل جميع طرق الانجاز والتنمية في البلاد.
وأضاف المواطن يريد من يحقق طموحه ومطالبه دون التأثير علي النظام، مشيرا الي ان النائب ليس بالضرورة ان يكون ضد الحكومة وانما الأصل هو التعاون فيما بين السلطتين لما فيه مصلحة الوطن والمواطن، وبالنهاية لابد ان يكون لدي النائب ادواته الدستورية التي يحاسب من خلالها.
واستغرب ال هيد من ان بعض النواب يأتي المجلس وكأنه هو من سيحل القضية الاسكانية بينما النائب دوره رقابي وتشريعي اما العمل التنفيذي ففي يد الحكومة، لافتا الي انه كان يتمني ان لا يستقبل النواب بل كان عليهم المواجهة حتي لو كان لدي الحكومة الأغلبية كون مجلس الامة هو وسيلتنا الوحيدة لطريق الاصلاح، مشيرا الي انه ضد شطب الاستجوابات وانه كان من الأحرى المواءمة ما بين السلطتين.
وقال مرشح الدائرة الرابعة وليد الناصر، يأتي زمن يكثر فيه المنافقون والدجالون، متسائلا عن ما حدث في جامعة الشدادية والمدن الاسكانية الجديدة قائلا انهم يضحكون علي الشعب
واضاف، يجب النهوض باقتصاد البلد والدفع بعجلة التنمية علي كافة الصعد وقال انه في حال وصوله الي المجلس فلا يشرفه المنصب الوزاري
واكد مرشح الدائرة الرابعة محمد الرشيدي بان ترشحه في الدائرة الرابعة هو خدمة لابناء الدائرة لافتا الى ان من اولوياته هي القضية الاسكانية التي تعد هاجسا لكل شاب كويتي نظرا لعدم توفر السكن لهم .
واستغرب من نباطؤ الحكومة في حل القضية الاسكانية خصوصا ان الطلبات على السكن تزداد عام بعد عام والشباب يتزوج ويكبر وهو يعيش في الايجار لافتا الى ان القرض الاسكاني 70 الف لا يكفي لتوفير السكن المناسب .
وطالب بضرورة حل قضية البدون التي هي من اهم القضايا التي تم وضع العديد من الحلول لها ولكنها لم تفعل بسبب عدم الجدية في حلها مشيرا الى ان الكويت بلد خيرا ويجب منح المستحق الجنسية الكويتية وتوفير الحياة الكريمة لكل من لا تنطبق عليه شروط التجنيس
بدورده قال مرشح الدائرة الرابعة عجيل الشمري، من اهم القضايا التي سأتناولها هي القضايا التي تهم المواطن وهي الصحة والاسكان والتعليم لتدهورهم رغم الوفرة المالية التي تتمتع بها البلاد، لذا يجب علي الحكومة الاهتمام اولا بالتعليم كونه السبب الأساسي للنهوض بالأمم وكذلك الصحة.
وأضاف، يجب علي المجلس والحكومة التعاون معا لحل جميع القضايا العالقة والتي باتت تؤرق كل مواطن كويتي، مشيرا الي ان الكويت بقيادة حكيمة من سمو الامير ستتخطي جميع الصعاب ، لذا التعاون مطلوب وعلي الجميه التضافر من اجل مصلحة الدولة.
اكتفي مرشح الدائرة الرابعة علي دحام عويد الرحيلي بالقول ، هدفي هو الاهتمام بقضايا التعليم والصحة والاسكان .