أطباء: كأس العالم خطر على القلب
أكد أطباء ألمان أن مسابقة كأس العالم لكرة القدم تشكل خطراً على مرضى القلب، كما ترهق هذا العضو بالنسبة للآخرين غير المصابين بالداء المذكور.
وذكرت أحدث التقارير الصحفية الألمانية بهذا الشأن، أن دراسة طبية محلية نشرت مؤخراً بيّنت أن نشاط مصلحة الإستعجالات في مستشفيات ومراكز الصحة بهذا البلد الأوروبي يرتفع خلال إجراء مسابقة المونديال.
وأشارت نفس وسائل الإعلام إلى أن الإصابة بالنوبات القلبية يرتفع من 2.7 إلى 3.3 خلال إجراء منافسة كأس العالم، مقارنة بالأيام الأخرى.
ووفقاً للمصدر ذاته، فإن مباراة ألمانيا والأرجنتين برسم ربع نهائي مونديال 2006، تضاعفت فيها نسبة الإصابات إلى 5 مرات.
وكان منتخب “المانشافت” منهزما بهدف المدافع الأرجنتيني روبيرتو أيالا في الدقيقة الـ 49، ليعيش “رعبا” حقيقيا. ولم يتمكن من تعديل النتيجة حتى أوشكت المباراة على لفظ أنفاسها الأخيرة (د80) بواسطة المهاجم ميروسلاف كلوزه. ثم حسم أشبال الناخب الوطني يورغن كلينسمان – آنذاك – ورقة التأهلّ بركلات الترجيح (4-2). مع الإشارة إلى أن كأس العالم في تلك الطبعة انتظمت بألمانيا.
وماهو أكيد أن نسبة الإصابة بالنوبات القلبية لدى المناصر الألماني ارتفع خلال مواجهة منتخبه الوطني لـ “محاربي الصحراء”، الإثنين الماضي، خاصة بعد تعرّض الحارس مانويل نوير لـ “غارات” قاتلة، على غرار تلك التي كان وراءها المدافع فوزي غلام وهدف المهاجم إسلام سليماني الذي لم يحتسبه الحكم بداعي التسلل، بل حتى هدف صانع الألعاب عبد المؤمن جابو في الوقت بدل الضائع يكون قد أرعب الألمان.
أكد أطباء ألمان أن مسابقة كأس العالم لكرة القدم تشكل خطراً على مرضى القلب، كما ترهق هذا العضو بالنسبة للآخرين غير المصابين بالداء المذكور.
وذكرت أحدث التقارير الصحفية الألمانية بهذا الشأن، أن دراسة طبية محلية نشرت مؤخراً بيّنت أن نشاط مصلحة الإستعجالات في مستشفيات ومراكز الصحة بهذا البلد الأوروبي يرتفع خلال إجراء مسابقة المونديال.
وأشارت نفس وسائل الإعلام إلى أن الإصابة بالنوبات القلبية يرتفع من 2.7 إلى 3.3 خلال إجراء منافسة كأس العالم، مقارنة بالأيام الأخرى.
ووفقاً للمصدر ذاته، فإن مباراة ألمانيا والأرجنتين برسم ربع نهائي مونديال 2006، تضاعفت فيها نسبة الإصابات إلى 5 مرات.
وكان منتخب “المانشافت” منهزما بهدف المدافع الأرجنتيني روبيرتو أيالا في الدقيقة الـ 49، ليعيش “رعبا” حقيقيا. ولم يتمكن من تعديل النتيجة حتى أوشكت المباراة على لفظ أنفاسها الأخيرة (د80) بواسطة المهاجم ميروسلاف كلوزه. ثم حسم أشبال الناخب الوطني يورغن كلينسمان – آنذاك – ورقة التأهلّ بركلات الترجيح (4-2). مع الإشارة إلى أن كأس العالم في تلك الطبعة انتظمت بألمانيا.
وماهو أكيد أن نسبة الإصابة بالنوبات القلبية لدى المناصر الألماني ارتفع خلال مواجهة منتخبه الوطني لـ “محاربي الصحراء”، الإثنين الماضي، خاصة بعد تعرّض الحارس مانويل نوير لـ “غارات” قاتلة، على غرار تلك التي كان وراءها المدافع فوزي غلام وهدف المهاجم إسلام سليماني الذي لم يحتسبه الحكم بداعي التسلل، بل حتى هدف صانع الألعاب عبد المؤمن جابو في الوقت بدل الضائع يكون قد أرعب الألمان.