أهم الأخبارمحليات
الأغلبية المبطلة تستنكر قرار سحب الجنسيات: مواطنون شرفاء تنتقم منهم الحكومة
البراك: سحب جنسية “الجبر” انتقام لموقفه الداعم للحراك فهو لم يسرق ولم يرتكب جرائم مخلة بالشرف
البراك: “البرغش” حمل السلاح ابان الغزو دفاعاً عن الكويت
الطبطبائي: سحب الجناسي وحل الجمعيات وقبلها الاعتقالات هدفها اشغال الناس عن المليارات المسروقة
هايف: سحب الجنسية ممن يخالف السلطة سياسيا تهور يدخل البلاد في مرحلة خطيرة
المسلم: سحب الجنسية من البرغش والجبر انتقام يؤكد مأساة الكويت
الوعلان: القضية نفس عنصري بغيض كاره لـ”البدو” وليست سحب جناسي
الداهوم: سراق الاستثمارات و”الناقلات” والفاسدون أولى بسحب الجنسية
البراك: “البرغش” حمل السلاح ابان الغزو دفاعاً عن الكويت
الطبطبائي: سحب الجناسي وحل الجمعيات وقبلها الاعتقالات هدفها اشغال الناس عن المليارات المسروقة
هايف: سحب الجنسية ممن يخالف السلطة سياسيا تهور يدخل البلاد في مرحلة خطيرة
المسلم: سحب الجنسية من البرغش والجبر انتقام يؤكد مأساة الكويت
الوعلان: القضية نفس عنصري بغيض كاره لـ”البدو” وليست سحب جناسي
الداهوم: سراق الاستثمارات و”الناقلات” والفاسدون أولى بسحب الجنسية
استنكر عدد من نواب الاغلبية المبطلة السابقين سحب الجنسيات من عائلة البرغش واحمد الجبر ، معتبرين ان السلطة تنتقم من “الشرفاء” وتترك الفاسدين على حد وصفهم.
وقال النائب السابق مبارك الوعلان : “القضية ليست فقط سحب جناسى من معارضين وتهديد الانسان بمواطنته بل هو النفس العنصرى البغيض الكاره لشريحة واسعة ينتمى لها البرغش والجبر وهي البدو”.
واضاف: “لن تستقر البلد الا اذا كانت العدالة والقانون والمعاملة وفق عباءة واحدة تتسع.. للحضر والبدو والسنة والشيعة لا تمييز ولا تفرقة”.
بدوره قال النائب السابق فلاح الصواغ: “سحب جنسية من اخلص للبلد امثال عبدالله البرغش واخوانه الذين دافعوا عن الكويت بالشدة وصانوها بالرخاء لاشك انه ظلم وجور وفي هذه الايام المباركة”.
من جانبه قال النائب السابق بدر الداهوم: “عائلة البرغش الكريمة روسكم مرفوعة فأنتم من خيرة أبناء الكويت لم تفجروا لا بالحرم ولا بالمقاهي ولا بالمنشآت النفطية ولم تتجسسوا لاجل دول اخرى”.
واضاف: “سراق الاستثمارات والناقلات والفاسدين من التجار الذين دمروا البلد بالمشاريع الفاسدة ونهبوا ثرواته هم أولى بسحب الجنسية لأنهم أعداء الكويت”.
وكذلك قال النائب السابق محمد هايف : “سحب الجنسية ممن يخالف السلطة سياسيا من الأخطاء الفادحة التي ترتكبها الحكومة وهو تخبط وتهور غير مسبوق يدخل البلاد في مرحلة خطيرة”.
بينما علق النائب السابق د.وليد الطبطبائي على سحب الجنسية بالقول : “ليكن في معلوم شعب الكويت أن افتعال أزمة سحب الجناسي وحل الجمعيات وقبلها الاعتقالات هدفها اشغال الناس عن المليارات التي تسرق من أموال البلد”.
في حين اعتبر النائب السابق د. فيصل المسلم إن سحب الجنسية من البرغش والجبر “انتقام ويؤكد حجم المأساة التي تعيشها الكويت وشهادتي في الفحل الحر عبدالله البرغش .. أنك والله أخلص للكويت وأهلها من مجلس الوزراء”.
وفي السياق ذاته ادلى الامين العام لحركة العمل الشعبي مسلم البراك بتصريح قال فيه : “عندما تبدأ السلطه باستخدام أداة القانون بشكل مشوه لتنفيذ شهوة الانتقام تكون الأمور قد وصلت الى مرحلة في غاية السوء وسحب الجناسي من الشرفاء من أبناء الكويت لاسباب انتقاميه لمواقفهم الوطنيه في محاربة الفساد والفاسدين لا يمكن أن يقبله أبناء الكويت الشرفاء ، وشرف المواطنه أنتماء لارض وليس الى ورقه بيد السلطه تسحبها من هذا وتمنحها لهذا “.
واضاف البراك ” أحمد الجبر لم يسرق ولم يرتكب جرائم مخله بالشرف والأمانه ، كان ولا يزال رجلاً محباً لوطنه مخلصاً لمبادئه وما تعرض له هي عملية انتقام بعيده عن القانون وتطبيقاته لموقفه الوطني الحر الشريف الداعم اعلامياً للحراك الشعبي الكبير” ، لافتا الى انهم ” بحثوا في ملفه منذ فترة طويله لاستكمال حلقات الانتقام ولم يجدوا أي مسوغ قانوني ، ويظل احمد الجبر رغم كل أساليبهم ابن الكويت البار الشريف صاحب الموقف الوطني في الدفاع عن قضايا الامه”.
وتابع البراك” أما عبدالله البرغش فكان نائباً مخلصاً جريئاً لا يعرف حسابات الربح والخساره في مواقفه الوطنيه ، ارادت السلطه أن تنتقم من مواقفه وبعيداً عن القانون لتوجه من خلال الانتقام منه ومن أسرته الكريمه رساله الى أبناء الكويت الشرفاء المخلصين وتدعوهم الى الخنوع والخضوع وهم يرون تدمير مقدرات الامه وسرقة اموالها وضياع مستقبلها وبإذن الله لن يصلوا الى ما يريدون”.
واستطرد : “عبدالله البرغش حمل السلاح في ٢ / ٨ / ٩٠ دفاعاً عن الكويت وشرعيتها وشرفها في مواجهة الاحتلال العراقي الغاشم وفي ٢٠٠٨ وقف عبدالله البرغش في قاعة عبدالله السالم نائباً حراً صلباً لم يخذل ابناء شعبه ، دافع عنهم وعن مقدراتهم وعن دستورهم ولم يفعل ما فعل غيره من القبيضه الذين تحولوا الى جامعي أموال السحت” ، واعتبر البراك ان ” الكويت الان دوله عميقه ترعى الفساد وتحمي الفاسدين ويظل حلم الشعب قائماً بالحكومه المنتخبه التي ياتي رئيسها من رحم صناديق الاقتراع”.