أهم الأخبارعربي و دولي

صحف عالمية تكشف أسرارا جديدة بشأن تمويل قطر للإرهاب

نشر موقع الصحيفة البريطانية “الديلى تليجراف”، تقريرا يكشف عن قيام مواطنين قطريين بتمويل التنظيمات الإرهابية فى كل من سوريا والعراق، منهم شخصيات على علاقة وثيقة بالأسرة الحاكمة فى قطر.

وتناول التقرير قطريا يدعى “خليفة محمد تركى السبيعى” قام بتمويل الإرهابيين فى سوريا والعراق، وكان قد قام بتمويل “خالد شيخ محمد” العقل المدبر لهجمات الحادى عشر من سبتمبر 2001. وكانت السلطات القطرية قد ألقت القبض على “السبيعى” عام 2008 على خلفية اتهامات بتمويل أنشطة إرهابية، ولكنها أطلقت سراحه بعد 6 شهور فقط، ليعود مرة أخرى إلى عمليات جمع الأموال وتمويل الأنشطة الإرهابية فى كل من العراق وسوريا.

وذكرت صحيفة “واشنطن بوست”، أن هناك تقارير إعلامية تفيد بأن الشقيقة الصغرى لزعيم كوريا الشمالية “كيم جونج أون”، تتولى إدارة البلاد منذ خضوع شقيقها للعلاج الطبى فى مستشفى بنجوا بالعاصمة بيونج يانج.

وأوضحت الصحيفة الأمريكية، أن مسئوليات الشقيقة الصغرى لكيم جونج تتضمن اتخاذ القرارات الحكومية الهامة، ذلك بينما لم تفد وسائل الإعلام المحلية بأى معلومات بشأن المشكلات الصحية التى يعانى منها الزعيم الكورى الشمالى. وأدان وزير الهجرة الاسترالى “سكوت موريسون” إعدام تنظيم داعش لعامل الإغاثة البريطانى “آلان هانينج”، متوعدا بإرسال قوات استرالية لإنهاء ما سماه بـ”سرطان” داعش وذلك فى الخطبة التى ألقاها خارج أحد مساجد مدينة “سيدنى” بمناسبة عيد الأضحى وفقا لما نشرته الجارديان. وتراجع متحف متروبوليتان للفنون فى نيويورك عن إقامة مزاد لبيع عدد من القطع الأثرية المصرية، التى يعود تاريخها إلى 4 آلاف عام، بعد انتقادات واسعة من مؤرخين من بريطانيا والولايات المتحدة حسب ما نشرت وكالة الآسوشيتدبرس.

وأصدر والد الصحفى البريطانى “جون كانتلى” الأسير لدى التنظيم الإرهابى “داعش” فيديو من فراش مرضه يناشد فيه “داعش” بإطلاق سراح نجله وفقا لما نشره موقع الصحيفة البريطانية الإندبندنت.

وقال “بول كانتلى” فى الفيديو المؤثر الذى تكلم فيه من فراش مرضه بمساعدة جهاز خاص نظرا لعدم قدرته على التحدث، بأنه لا يوجد ثمة شىء قد يجلب السعادة إلى نفسه أكثر من رؤية نجله الذى يجعله يشعر بالفخر.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.