4 حقائق علمية عن الفياغرا تهمك معرفتها
الفياغرا هي العلاج الأكثر انتشاراً من بين الأدوية الخاصة بعلاج الضعف الجنسي، علماً بأن المادة الفعّالة في الفياغرا ابتُكِرت لعلاج مشاكل القلب والدورة الدموية. هناك آثار جانبية للفياغرا تهمك معرفتها خاصة أن بعضها إيجابية:
اضطرابات الرؤية. كشفت دراسة أن المادة الفعّالة في الفياغرا تتداخل مع إنزيم يقوم بنقل الإشارات الضوئية من الشبكية إلى الدماغ، وأن تناول الفياغرا يمكن أن يسبب اضطرابات الرؤية. وتشير تقارير طبية إلى أن رجلاً عمره 86 عاماً قد فقد الرؤية نتيجة الاستهلاك المفرط للفياغرا.
الفياغرا والنساء. أظهرت الأبحاث أن مادة سترات السيلدينافيل العنصر النشط في الفياغرا تسبب تمدداً في الأوعية الدموية يساعد على تخفيف آلام الحوض لدى المرأة، وأنها تخفف من التشنجات وقت الدورة الدموية، لكن ليس لها تأثير مشابه على النشاط الجنسي لدى النساء مثل الرجال.
تقليل دهون البطن. تساعد الفياغرا على حرق الدهون حول البطن، وتقلل من خطر السمنة. بينت الدراسات أنها تغير الخلايا الدهنية البيضاء وتحولها إلى خلايا بُنّية، وهو التوع الذي يسهل تحويله إلى حرارة، لذلك يمكن أن تحارب الفياغرا زيادة الوزن.
ندرة احتمالات الحمل. الاعتماد على الفياغرا يجعل احتمالات الحمل قليلة للغاية، ولا حاجة لاستخدام موانع الحمل في هذه الحالة.