
نواب: محمد هايف قامة في العطاء السياسي
وليد الطبطبائى: «إذا كان بيتك من زجاج فلا ترم الناس بحجر»
محمد المطير: الحكومة تزرع الفتنة بين المجتمع
أسامة الشاهين: اختلاف الموافق يتم حله دستورياً وليس بالتنابز والتعرض للأنساب والألقاب
عبدالله فهاد: الحملة الممنهجة ضد هايف دليل إفلاس وخلط للأوراق
استنكر عدد من النواب سؤال النائب أحمد الفضل الخاص بجنسية النائب محمد هايف المطيري، مؤكدين أن محمد هايف قامة في العطاء السياسي ولن تضره هذه الحملة الممنهجة بالإساءة، ومحاولة النيل من الوطنيين الشرفاء والانحراف في استخدام الأدوات البرلمانية مردودة على أصحابها.
من جانبه استنكر النائب أسامة الشاهين إن محاولة بعض «الأدوات» السياسية الإساءة إلى النواب محمد هايف وعبدالوهاب البابطين، مؤكداً إن اختلاف المواقف السياسية يتم حسمه بآليات دستورية وديمقراطية، وليس بتنابز وسباب، وتعرض لأنساب وألقاب!
بدوره قال النائب وليد الطبطبائي إن «محاولة النيل من النائبين المحترمين محمد هايف وعبدالوهاب البابطين سترتد على اصحابها ، وقديما قالوا : إذا كان بيتك من زجاج فلا ترم الناس بحجر».
من جهته قال النائب محمد المطير عبر حسابه على «تويتر»: بعد السؤال الحكومي الذي قدم بشأن جنسية الأخ الفاضل محمد هايف .. ما أقول الا عيب عليكم يا حكومة استغلال هذا الامر بتهديد نواب القبائل وزرع الفتنة بين المجتمع .. واجب الآن توقيع عدم تعاون مع حكومة الفتنة .. هل هناك من يشكك باستجواب رئيس الوزراء.
واستنكر النائب محمد الدلال قائلا: «كنواب وزملاء نتفق ونختلف في القضايا والمواقف السياسية ونحسب ذلك ضمن اجتهاد كل واحد منا لتحقيق المصلحة العامة، ولكن لا نقبل الإساءة والتجريح لنواب الامة، فالزملاء محمد هايف وعبدالوهاب البابطين لهم مواقف وطنية وإصلاحية مقدره والإساءة لهم أساءه لنا جمعيا والله يحفظهم من كل سوء ».
وقال النائب عبدالله فهاد : الأخ الزميل محمد هايف قامة في العطاء السياسي ولن تضره وأخيه الفاضل عبدالوهاب البابطين هذه الحملة الممنهجة في الإساءة وهي دليل إفلاس وخلط للأوراق مرفوضة.



